Eng Amr Adel
27-09-2015, 21:01
قياس ضغط الدم مهارة مهمة للعاملين الصحيين والدايات. وهو وسيلة مفيدة وخاصة في فحص:
- النساء الحوامل.
- الأمهات قبل الولادة وأثناءها.
- الإنسان الذي ينزف نزف داخلياً أو خارجياً.
- الإنسان الذي قد يكون مصاباً بالصدمة ومنها صدمة الحساسية (الألرجيا).
- كل شخص فوق 40 عاماً.
- الشخص البدين.
- أي شخص يعاني من علامات مشاكل القلب أو الجلطة أو صعوبة التنفس ، أو الصداع المتكرر، أو الإنتفاخ ، أو السكري ، أو مشاكل البول المزمنة ، أو الأوردة الدموية المنتفخة والمؤلمة.
- الشخص المعروف بارتفاح ضغط دمه.
- المرأة التي تستعمل حبوب منع الحمل -أو تنوي استعمالها.
هناك نوعان من الأدوات لقياس ضغط الدم :
لقياس ضغط الدم :
- نتأكد من استرخاء الشخص الذي نقيس ضغط دمه . فإن كان قد أنهى لتوه تمارين رياضية أو كان غاضباً أو قلقاً فهذا يؤدي إلى ارتفاع "كاذب " في ضغط الدم . نشرح له ما نفعله حتى لا يفاجأ أو يخاف.
- نربط حزام الضغط (رباط الساعد) حول أعلى ذراعه بعد تعريته.
- نقفل صمام المنفاخ المطاطي : ندير الصمام إلى اليمين باتجاه عقارب الساعة.
- نضخ الضغط إلى أكثر من 200 ملليلتر ( ملل ) من الزئبق.
- نضع السماعة على باطن الكوع.
- نستمع بدقة للنبض فيما نحن نخفف الضغط على الساعد ببطء عن طريق فتح الصمام ببطء، وعندما يهبط مؤشر العداد ( أو مستوى الزئبق ) نسجل قياسين:
1- نأخذ القراءة الأولى في اللحظة التي نبدأ فيها بسماع الدق الهادىء للنبض : هذا يحدث عندما ينخفض الضغط في الطوق ليساوي الضغط الأعلى في الشريان : هذا هو ضغط الدم الانقباضي (الضغط العلوي ، أو "العالي" : سستولك ). يحدث ضغط الدم الانقباضي كلما انقبض القلب دافعاً الدم خارج الشرايين. وفي الحالات العادية يتراوح هذا الضغط بين 110 و 120 مم من الزئبق.
2- نواصل خفض الضغط فيما نحن ننصت بعناية . نأخذ القراءة الثانية عندما يضعف صوت النبض أو يختفي، وهذا يحدث عندما ينخفض ضغط الطوق إلى أدنى درجة في الشريان. هذه القراءة هي ضغط الدم الانبساطي (الضغط السفلي أو "الواطي" : دياستوليك ). ويحدث هذا الضغط عندما يرتاح القلب بين كل نبضتين. وهو يتراوح في العادة بين 60 و 80 مم من الزئبق.
عندما نسجل ضغط الدم ، نكتب دائماً كلتا القراءتين (الضغط الانقباضي و الضغط الانبساطي). فإذا كان ضفط ا الدم. مثلاً - " 120 على 80" نكتبه كالتالي :
الضغط : 120/80
- 120 هو الضغط الانقباضي أو العالي (سستوليك )
- 80 هو الضغط الانبساطي أو " الواطي" (دياستوليك )
ويعلمنا الضغط الانبساطي عن حال الشخص . فعلى سبيل المثال : إذا كان ضغط شخص ما 130/ 85 فبالغالب لا داعي للقلق. أما إذا كان 135/ 10 افهو يعاني من إرتفاع شديد في الضغط وعليه أن يخسر وزناً إذا كان سميناً أو أن يستعمل أدوية خاصة لخفض الضغط . إذا لأن الضغط الانبساطي فوق 100 فهذا يتطلب عناية خاصة (عن طريق نظام التغذية وربما الأدوية أيضاً.
ضغط الإنسان الطبيعي 120/ 80، وهو يتراوح بصورة طبيعية بين 100/60 و 140/90.
ولا داعي للقلق إذا كان ضغط الشخص الطبيعي منخفضاً.
والضغط المنخفض 90/60 إلى 110/70، يعني أن الشخص يعيش طويلاً وان احتمال تعرضه للإصابة بمشاكل القلب أو الجلطة أقل من غيره.
إن التدهور الفجائي في ضغط الدم علامة خطرة وبخاصة إذا انخفض دون 60/40. ويتوجب مراقبة ضغط كل شخص ينزف أو يواجه خطر الصدمة .
- النساء الحوامل.
- الأمهات قبل الولادة وأثناءها.
- الإنسان الذي ينزف نزف داخلياً أو خارجياً.
- الإنسان الذي قد يكون مصاباً بالصدمة ومنها صدمة الحساسية (الألرجيا).
- كل شخص فوق 40 عاماً.
- الشخص البدين.
- أي شخص يعاني من علامات مشاكل القلب أو الجلطة أو صعوبة التنفس ، أو الصداع المتكرر، أو الإنتفاخ ، أو السكري ، أو مشاكل البول المزمنة ، أو الأوردة الدموية المنتفخة والمؤلمة.
- الشخص المعروف بارتفاح ضغط دمه.
- المرأة التي تستعمل حبوب منع الحمل -أو تنوي استعمالها.
هناك نوعان من الأدوات لقياس ضغط الدم :
لقياس ضغط الدم :
- نتأكد من استرخاء الشخص الذي نقيس ضغط دمه . فإن كان قد أنهى لتوه تمارين رياضية أو كان غاضباً أو قلقاً فهذا يؤدي إلى ارتفاع "كاذب " في ضغط الدم . نشرح له ما نفعله حتى لا يفاجأ أو يخاف.
- نربط حزام الضغط (رباط الساعد) حول أعلى ذراعه بعد تعريته.
- نقفل صمام المنفاخ المطاطي : ندير الصمام إلى اليمين باتجاه عقارب الساعة.
- نضخ الضغط إلى أكثر من 200 ملليلتر ( ملل ) من الزئبق.
- نضع السماعة على باطن الكوع.
- نستمع بدقة للنبض فيما نحن نخفف الضغط على الساعد ببطء عن طريق فتح الصمام ببطء، وعندما يهبط مؤشر العداد ( أو مستوى الزئبق ) نسجل قياسين:
1- نأخذ القراءة الأولى في اللحظة التي نبدأ فيها بسماع الدق الهادىء للنبض : هذا يحدث عندما ينخفض الضغط في الطوق ليساوي الضغط الأعلى في الشريان : هذا هو ضغط الدم الانقباضي (الضغط العلوي ، أو "العالي" : سستولك ). يحدث ضغط الدم الانقباضي كلما انقبض القلب دافعاً الدم خارج الشرايين. وفي الحالات العادية يتراوح هذا الضغط بين 110 و 120 مم من الزئبق.
2- نواصل خفض الضغط فيما نحن ننصت بعناية . نأخذ القراءة الثانية عندما يضعف صوت النبض أو يختفي، وهذا يحدث عندما ينخفض ضغط الطوق إلى أدنى درجة في الشريان. هذه القراءة هي ضغط الدم الانبساطي (الضغط السفلي أو "الواطي" : دياستوليك ). ويحدث هذا الضغط عندما يرتاح القلب بين كل نبضتين. وهو يتراوح في العادة بين 60 و 80 مم من الزئبق.
عندما نسجل ضغط الدم ، نكتب دائماً كلتا القراءتين (الضغط الانقباضي و الضغط الانبساطي). فإذا كان ضفط ا الدم. مثلاً - " 120 على 80" نكتبه كالتالي :
الضغط : 120/80
- 120 هو الضغط الانقباضي أو العالي (سستوليك )
- 80 هو الضغط الانبساطي أو " الواطي" (دياستوليك )
ويعلمنا الضغط الانبساطي عن حال الشخص . فعلى سبيل المثال : إذا كان ضغط شخص ما 130/ 85 فبالغالب لا داعي للقلق. أما إذا كان 135/ 10 افهو يعاني من إرتفاع شديد في الضغط وعليه أن يخسر وزناً إذا كان سميناً أو أن يستعمل أدوية خاصة لخفض الضغط . إذا لأن الضغط الانبساطي فوق 100 فهذا يتطلب عناية خاصة (عن طريق نظام التغذية وربما الأدوية أيضاً.
ضغط الإنسان الطبيعي 120/ 80، وهو يتراوح بصورة طبيعية بين 100/60 و 140/90.
ولا داعي للقلق إذا كان ضغط الشخص الطبيعي منخفضاً.
والضغط المنخفض 90/60 إلى 110/70، يعني أن الشخص يعيش طويلاً وان احتمال تعرضه للإصابة بمشاكل القلب أو الجلطة أقل من غيره.
إن التدهور الفجائي في ضغط الدم علامة خطرة وبخاصة إذا انخفض دون 60/40. ويتوجب مراقبة ضغط كل شخص ينزف أو يواجه خطر الصدمة .