Eng Amr Adel
21-12-2009, 14:11
http://www14.0zz0.com/2009/12/21/10/165960961.jpg (http://www14.0zz0.com/2009/12/21/10/165960961.jpg)
..
.
قَلَمِي عَلَى لَهَبِ فَاهِي
حَدَاهُ مَدْحُ أَوْ ثَأْرِ
فَيَا لَيْلُ أَمْطِرْهُ بَدَلَ الحِبْرِ نَارُ
وَأَرْعِدْ بُشْرَاهُ الإِ نْتِصَارِ
هُنَا بَاقٍ أَنَا جُرْحٌُ يَرْسُو يَمُوجُ
ثَوْرَةٌُ حُبلَى بِوَجْهِ الوُشَاةُ وَثَأْرُ
زَعَمُوا زِيْفاً وَقَالُوا يَا سَمْرَاءُ
حُبُنَا مِنْ عَارُ
بُهِتُوا وَ كَذِبُوا
فَمَنْ غَنَى عَلَى هَامِ الجُودِ لَهُ القَرَارُ
فِي كُلِ مَلْحَمَةَ حُبٍ لِي وَرْدٌُ يُكَلِلُنِي
وَ غَارُ
آهٍ يَا سَمْرَاءُ لَكَمْ
تَمَلْمَلَتْ فِي قَلْبِي الدَامِي رُعُودُ
وَتَسَكَعَتْ فِي دُرُوبِيَّ أَشْبَاحاً يَطُوفُ بِهَا الهُنُودُ
فَتَحَطَمَتْ مَرَايَا اليَأْسِ وَ إِنْكَسَرَتْ قُيُودُ
الحُبُ لاَ يُقَامُ عَلَى كَلاَمٍ لَهُ حُدُودُ
الحُبُ ثَورَةٌُ فِي بُعْدِهَا تَنْتَفِضُ العُهُودُ
وَمَسَاكِبُ عِشْقٍ يَحْيَا بِهَا وَ يَعُودُ
حُبِي يَا نُعَاةُ
لَيْلُ رَفْضٍ لَيْسَ تَقْهُرُهُ السُدُودُ
وَهْجٌُ تَنْصَهِرُ الصُخُورُ لَهُ
وَ يَلِينُ الحَدِيدُ
دَمْدَمْتُ فَدَوَى النِدَاءُ
وَجَلْجَلَ الأَلَمُ العَنِيدُ
حَتَى رَأَيْتُ عَلَى دُرُوبِيَّ الضَوْءُ تَشْرَبُهُ
الوُرُودُ
فَأَقَمْتُ أَلْفَ قَصِيدَة للحُبِ تَهْتِفُ يَا حَبِيبُ
سَمَا بِيَّ الشَوقُ
وَأَمْسَيْتُ يَا حَبِيبُ لَكَ كَمَا تُرِيدُ
لِي مِنْ هَوَاكِ يَا سَمْرَاءُ
شُعْلَةُ طُهْرٍ مُتَقِدَةُ لاَ تَحِيدُ
أَنَا وَ أنْتِ
إِثْنَانِ كُنَا
وَالزَمَنُ وَ الهَوَى
وَ بَوْحُ الوُرُودُ لَنَا عِيدُ
المُحِبِينَ وَدِينُهُمُ
وَ سِوَاهُمُ ( النُعَاةُ ) زَبَدٌُ وَبِيدُ
.
يَوْمِه 21/12/2009
03سا/52 د/ صباحا
هُنَا ضَاعَتْ لُغَتِي وَإِحْتَرَقَ الحِبْرُ
وَكُسِرَ النَاي
مُلاَحَظَةُ
/
أَنْزَلْتُهَا بِصَدَدِ النَقْدِ وَ التَصْحِيحْ
خَدِيجَةٌُ هِي
/
أَسْوَدْ
/
/
..
.
قَلَمِي عَلَى لَهَبِ فَاهِي
حَدَاهُ مَدْحُ أَوْ ثَأْرِ
فَيَا لَيْلُ أَمْطِرْهُ بَدَلَ الحِبْرِ نَارُ
وَأَرْعِدْ بُشْرَاهُ الإِ نْتِصَارِ
هُنَا بَاقٍ أَنَا جُرْحٌُ يَرْسُو يَمُوجُ
ثَوْرَةٌُ حُبلَى بِوَجْهِ الوُشَاةُ وَثَأْرُ
زَعَمُوا زِيْفاً وَقَالُوا يَا سَمْرَاءُ
حُبُنَا مِنْ عَارُ
بُهِتُوا وَ كَذِبُوا
فَمَنْ غَنَى عَلَى هَامِ الجُودِ لَهُ القَرَارُ
فِي كُلِ مَلْحَمَةَ حُبٍ لِي وَرْدٌُ يُكَلِلُنِي
وَ غَارُ
آهٍ يَا سَمْرَاءُ لَكَمْ
تَمَلْمَلَتْ فِي قَلْبِي الدَامِي رُعُودُ
وَتَسَكَعَتْ فِي دُرُوبِيَّ أَشْبَاحاً يَطُوفُ بِهَا الهُنُودُ
فَتَحَطَمَتْ مَرَايَا اليَأْسِ وَ إِنْكَسَرَتْ قُيُودُ
الحُبُ لاَ يُقَامُ عَلَى كَلاَمٍ لَهُ حُدُودُ
الحُبُ ثَورَةٌُ فِي بُعْدِهَا تَنْتَفِضُ العُهُودُ
وَمَسَاكِبُ عِشْقٍ يَحْيَا بِهَا وَ يَعُودُ
حُبِي يَا نُعَاةُ
لَيْلُ رَفْضٍ لَيْسَ تَقْهُرُهُ السُدُودُ
وَهْجٌُ تَنْصَهِرُ الصُخُورُ لَهُ
وَ يَلِينُ الحَدِيدُ
دَمْدَمْتُ فَدَوَى النِدَاءُ
وَجَلْجَلَ الأَلَمُ العَنِيدُ
حَتَى رَأَيْتُ عَلَى دُرُوبِيَّ الضَوْءُ تَشْرَبُهُ
الوُرُودُ
فَأَقَمْتُ أَلْفَ قَصِيدَة للحُبِ تَهْتِفُ يَا حَبِيبُ
سَمَا بِيَّ الشَوقُ
وَأَمْسَيْتُ يَا حَبِيبُ لَكَ كَمَا تُرِيدُ
لِي مِنْ هَوَاكِ يَا سَمْرَاءُ
شُعْلَةُ طُهْرٍ مُتَقِدَةُ لاَ تَحِيدُ
أَنَا وَ أنْتِ
إِثْنَانِ كُنَا
وَالزَمَنُ وَ الهَوَى
وَ بَوْحُ الوُرُودُ لَنَا عِيدُ
المُحِبِينَ وَدِينُهُمُ
وَ سِوَاهُمُ ( النُعَاةُ ) زَبَدٌُ وَبِيدُ
.
يَوْمِه 21/12/2009
03سا/52 د/ صباحا
هُنَا ضَاعَتْ لُغَتِي وَإِحْتَرَقَ الحِبْرُ
وَكُسِرَ النَاي
مُلاَحَظَةُ
/
أَنْزَلْتُهَا بِصَدَدِ النَقْدِ وَ التَصْحِيحْ
خَدِيجَةٌُ هِي
/
أَسْوَدْ
/
/