المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم و اقوال عاصِمة عبد الحميد (الثاني) مع أبرز العبارات والجمل



Rise Company
30-07-2018, 00:10
حكم و اقوال عاصِمة عبد الحميد (الثاني) مع أبرز العبارات والجمل

مسلسل "عاصمة عبد الحميد" (بايتَخت عبد الحميد)، يوثق المسلسل أبرز الأحداث في الأعوام الـ13 الأخيرة (1896-1909)
من فترة حكم السلطان عبد الحميد الثاني، فضلا عن التطورات التي عاشتها الدولة العثمانية إبان حكمه آنذاك.

https://www.rise.company/forum/images/imported/2018/07/21.jpg





«لا غالب إلا الله»، «من يعبثون مع المسلمين، سيتذوّقون الموت في أكثر لحظة لا يتوقعونها، والموت يأتي فجأة»، «إما أن نصبح ذئابًا ونطرد الثعالب أو نصبح غنمًا ونُحكم إلى أن نهترِئ».



«لا تنس هذا يا بني، طالما الدنيا تدور، من يؤمنون بالله هم من سيُنصروا، لا يُغلب من يؤمن بالله أبدًا»، «إذا لم تعملوا من أجل أنفسكم، فسيأتي أحد ويُشغلكم من أجل نفسه».



«طالما نحن واقفون على أقدامنا سنسعى إلى مسح دموع المظلوم، من كل الأمم والأديان»، «إن زال ظل الهلال الذي على آيا صوفيا ولم يصارع هذا الشعب من أجل إعلاء هذا الهلال هناك، فويل لهذا الشعب وويل لآخرته!».



«مكة حرم الله، والمدينة حرم رسول الله، القدس حرم المؤمنين، الله ورسوله يحافظان على حرمهما ويحميانِهما، فهل نحن سنَستطيع حماية حرمنا؟ طالما نحن موجودون فالقُدس لن تسقط».



«اطرد اليأس واحلم، أنت موجود طالما أنك تحلم»، «من جبل طارق حتى جزيرة جاوة دولة واحدة، لا حدود لها، أمة قد آمنت، أمة واحدة، الأمة الإسلامية، شعب الكون الذي يتظلل تحت علم الخلافة، ولا يعبد فيه العبد عبدًا، سماء بيضاء لا يصمت فيها الأذان ولا تسقط منها الراية، أراض مباركة تسقيها الأنهار، جيش مجهز بأحدث الأسلحة، يطارد العدو بكل لحظة وقلبهم يرتجف بحب الله، جيش الرحمة في السّلام، وجيش الموت في ساحة الحرب، هذه هي خارطتي وهذا حلمي، ربما اليوم وربما بعد قرن، ولكنه حلم سيتحقق حتمًا، إن كان هناك من سيتعب في هذا الطريق فليغادر الآن».



«يهينون سيدنا فخر الكون، ليُهاجموني لا يهمني، ولكن إن هاجموا ديني ورسولي، أحارب وأنا أموت، أسحب السيف وأنا أسلم روحي، حتى وإن قطعوا رقبتي وقطعوا لحمي إربًا إربًا، لكي أستطيع النظر إلى وجه رسول الله في الآخرة أصبح رمادًا وأنبعِث من رمادي وأحارب».



«الآسيوي، الهندي، الأفريقي، الأوزبكي، القرقيزي، البوسني، الألباني، التركي، الكردي، يطوفون في أطراف الكعبة، يهمسون لبعضهم هكذا: «أخي»، نحن أبناء الإسلام الذين تم ردنا عن عودتنا إلى أصلنا وقلبنا وإيماننا، متى سنفهم بعضنًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى؟ ومتى سنعانق بعضنا ونحمل راية الإسلام الساقطة؟».