سلمى عبد السميع
10-06-2021, 13:26
تعرف على أسباب نجاح الحقن المجهري (https://drkhaledabdelmalek.com/%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D9%87/) لدي الزوجين تتوقف على الكثير من العوامل، في بعض الأحيان يتعرض الزوجين لمشكلة التأخر في الإنجاب للكثير من الأسباب التي قد تكون خاصة بصحتهم أو مشاكل في الحالة النفسية تؤدي إلى تأخير حدوثه، فيقوم الزوجين باللجوء إلي طبيب مختص في هذا الأمر لكي يتمكن من تحديد ماهية المشكلة وإن كانت تتعلق بمشاكل صحية ففي غالب الوقت يقوم الزوجين باجراء عملية الحقن المجهري (https://drkhaledabdelmalek.com/%D9%85%D8%A7-%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1%D9%8A/) .
أسباب نجاح الحقن المجهري
من أهم أسباب نجاح تلك العملية هي أن البويضة التي يتم تخصيبها من خلال الحيوان المنوي للزوج تقوم بالتعلق في بطانة الرحم لدي الزوج لتبدأ في التقسيم وتنتج لنا الجنين، وحينها تبدأ عملية الحمل في شكلها الطبيعي تمامًا.
في بعض الأحيان نجد العلامات التي تدل على حمل المريضة في حوالي ما يقارب من الأسبوعين من القيام بتلك العملية ومن أهم تلك العلامات هي:
نزول بقع دم قد تكون ذات لون أسود أو بني حيث أن يعني هذا أن البويضة قد علقت في بطانة الرحم، أو حدوث بعض الجروح البسيطة في منطقة الأوعية الدموية.
تعرض المرأة لحدوث بعض التقلصات أو أن تشعر بالثقل في جسدها.
تعرض ثدي المرأة للكثير من التغيرات حيث قد يصبح متورم، أو حساس بطريقة أكبر تجاه تعرضه لأي ألام.
الشعور بالتعب والإرهاق وما يصاحبه من حساسية تجاه أي روائح تشمها المريضة، وتتغير شهيتها أيضًا في الإقبال على الطعام.
القيام بالقيء في الصباح من كل يوم، بالإضافة أيضًا إلى أن الدورة الشهرية للمرأة تقوم بالتأخر عن موعدها المعروف.
لكن يجب علينا أيضًا معرفة أن تلك الأسباب قد لا تحدث لكل النساء، فمن الممكن أن يتم الحمل دون أن تتعرض المرأة لأي من تلك الأعراض.
أسباب نجاح الحقن المجهري
من أهم أسباب نجاح تلك العملية هي أن البويضة التي يتم تخصيبها من خلال الحيوان المنوي للزوج تقوم بالتعلق في بطانة الرحم لدي الزوج لتبدأ في التقسيم وتنتج لنا الجنين، وحينها تبدأ عملية الحمل في شكلها الطبيعي تمامًا.
في بعض الأحيان نجد العلامات التي تدل على حمل المريضة في حوالي ما يقارب من الأسبوعين من القيام بتلك العملية ومن أهم تلك العلامات هي:
نزول بقع دم قد تكون ذات لون أسود أو بني حيث أن يعني هذا أن البويضة قد علقت في بطانة الرحم، أو حدوث بعض الجروح البسيطة في منطقة الأوعية الدموية.
تعرض المرأة لحدوث بعض التقلصات أو أن تشعر بالثقل في جسدها.
تعرض ثدي المرأة للكثير من التغيرات حيث قد يصبح متورم، أو حساس بطريقة أكبر تجاه تعرضه لأي ألام.
الشعور بالتعب والإرهاق وما يصاحبه من حساسية تجاه أي روائح تشمها المريضة، وتتغير شهيتها أيضًا في الإقبال على الطعام.
القيام بالقيء في الصباح من كل يوم، بالإضافة أيضًا إلى أن الدورة الشهرية للمرأة تقوم بالتأخر عن موعدها المعروف.
لكن يجب علينا أيضًا معرفة أن تلك الأسباب قد لا تحدث لكل النساء، فمن الممكن أن يتم الحمل دون أن تتعرض المرأة لأي من تلك الأعراض.