المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يَسأآلونَي.والتّعَب فِي[عَيونّــي]..وأآسّكت وَأآذرف الدمع[بِــسكاتُ]



Eng Amr Adel
12-12-2009, 22:55
مَدْخ ـــــلْ /

مِنْ كِثْرِ صَدْمَآتِيْ بٍـ نَآسٍ قِرِيبِينْ
صِرْتَ آتِحَرَى صَدْمِتِيْ مِنْ ظِلآالِيْ


في حياتنا آلكثير من آلبشر ممكن أن ننصدم بهم



وَلَكِنْ لا تنصدم عند لحظهـ حدوثْ آلصَدمَهْـ بل تمالكْ نفسكْ
وَلآ تسقط آٍلا وَاقفا ~ً



•°آٍحْتٍمَآلْ °•

أن يغرس آحدهم شوكاً في جسدكْ
وأن يغرس أنيابهـ في قلبكْ
مُحتَمَل جِداً أن يَضحَكْ آخرون لأنكَ تبكِي




.!•


مُحْتَمَلْ جِدَاً..!ان يُهَاجمكَ عدوٌ بٍ أنيابٍ ضاربهْـ فِيْ لَحْظةِ مُبَاغَتَهْـ .!فًـ ترَى عَالمَكَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْـ ~
مِنَ آلطبيعِيْ أن تسَأل نفسُكَ :

,,..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ..؟


آٍلإجَابَهـ مَعْرُوفَهْـ /

{ لَمْ أكُنْ سِوَى إنْسَاناً طَيِبَاً وَاضِحَاً بَسِيطاً

,,.. آلنَتِيجَهْـ ..

{ تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكَ آلغَرِيبْ .! } }

.?.•°تَتَسَآءَلْ°•.?.
هَلْ تنتظر أمْ تُبَادِرْ بِـ آلإنتِقآمْ ؟
آمْ تكْتَفِيْ بٍـ آلكَرَاهِيَهـ وَآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ آلأذَى ؟
كَيفَ تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ آلكَرَاهِيَهْـ ْ ؟
كَيفَ وَسِلاحُكَ آلحُبْ وَآلنَقَاءْ وَآلبَرَاءَهْـ ؟

,,..آلبَقَآءْ لٍـ آلأقْوَى آمْ آلأصْلَحْ.!

آمْ لٍـ آلأكْثَر طِيبَةً وَنقَاءً .!

{ تَسْتَخْلِصْ آنَهُـ لآتُوجَدْ قَاعِدَهْـ لِذَلِكْ .! }

ولكن ..قِفْ .! /
فِيْ كُلِ آلاحْيَانْ تَحَسَسْ قَلْبَكَ كُلَ يَومْ ~

لآ تَترُكْ عَلَيْهِـ آيْ ذَرَآتٍ سَوْدَاءْ بٍـ فِعْلِ آلأحْقَادِ آلمُدَمَِرَهْـ ؛حَآفِظْ عَلَيهِـ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً ~


عَلِمُنَا آلبَعْضْ أحْيَاَناً آلكَرَاهِيَهْـ ْ وَحُبُ الإنْتِقَامْ
فًـ نُصْبِحْ صُورَهْـ طِبقَ آلأصْلِ مِنْهُمْـ .!وَحِينَ نُحَاوِلْ آلعَودَهْـ كَمَآ كُنَآ /× نَفْشَلْ ×
وَنَكْتَشِفْ مَوتَ آلجَمَآلِ فِينَآ بٍـ آيدِينَآ .!



•°دَآئِمَاً °•
إذا كَانَ فِيْ حَيَاتِكَ نَمُوذَجْ قَبِيحْ لِلِبَشَرْ
حَاوِلْ هَجْرَ أَوكَارِ آلقُبْحْ وَآبْحَثْ عَنْ آلجَمَآلْ




~


فًـ مُجَرَدْ آلتَفْكِيرْ فِيمَا تَكْرَهْـ يُسَجِلْ لَكَ آعْلَى مُعَدَلْ لِلِخَسَارَهْـ ..
وَآنْتَ آكْبَرْ مِنْ هَؤلاءِ آلصِغَارْ بٍـ عُقُولِهِمْ وَضِيقِ مَدَآرِكِهِمْ ~

وَقلْبُكَ آلكَبِيرْ آكْبَرْ وَآكْبَرْ /
وَتَذَكَرْ بٍـ آنَ رَبُكَ سً يَنْصُرُكَ وَيَحمِيكْ
فَقَطْ/ ثِقْ بٍـ اللهِ تَعَآلىْ




..}

ثَمَ / ثِقْ فِيْ نَفْسِكَ
ثُمَ فِيْ آلخَيْرِ وَآلحُبِ فِيْ آلحَيَآةْ




..}


مُحْتَمَلْ جِدَاً أنْ تُضَيِعْ آلحَقِيقَهْ وَسَطَ آلزِحَامْ .!
وَتَجِدْ آلفَ شَاهِد عَلَى آنَكَ لَسْتَ آٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ مُجْتَهِدَاً وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ آلحَيَآةْ
سِوَى آلتَجَآهُلْ .!




تُحَاوِلْ أن تُقْسِمْ :


أنا بريء

أنا إنسان مكافح مثابر /

ولكن .!

سَيُغْلِقْ آلكَثِيرُونَ عيونهم وقلوبهم وآذانهم



ستعلق أقوالكَ فِيْ مَشْنَقَةِ الزَيْفْ



..!


مَاذا تفْعَل إِنْ ضَاعَ حَظُكََ وَحَقُكَ وَكَيَآنُكْ وَآٍجْتِهَآدُكْ؟




•° تَذَكَرْ °•

آنَ لِلكَونِ رَبَاً لاَ تَأخُذُهُـ سِِنَةٌ وَلاَ نَومْ

يَرَآكَ مِنْ حَيْثُ لآ تَرَآهْـ



يَعْلَمْ بٍـ خَفَآيَآ آلنُفُوسْ

يُجٍيبُ دَعْوَةَ آلمَظْلُومٍ آٍذَآ دَعَآهْـ





•°آٍعْلَمْ°•


آنَكَ آقْوَى مِنَ آلجَمِيعْ مَآ دَآمَ الله ُ مَعَكْ



قُلْ {



يَآآآآآرَبْ } بٍـ صِدْقْ ~


وَسَتَأتِيكَ آلبَرَآءَةهـ وَآلفَرَجْ



{



أِدْعُونِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ }


وَثِقْ بٍـ آنَ آلقُوَةَ مِنَ الله آلقَوِيْ آلعَزِيزْ



وَسَتَظهَرْ شَمسَ آلحَقِيقَهْـ

وَلَو بَعدَ حِينْ

وَدَعْوَةَ آلمُضْطَرِ آٍذَآ دَعَآهْـ ~

أنْ تُخْدَعْ فِيْ آلحُبْ

فًـ تُحِبْ مَنْ لاَ يَسْتَحِقْ حُبُكْ ~

آوْ يَتَسَلَى بٍـ صِدْقِ مَشَآعِرِكْ

آوْ يَلْهُو بٍـ طُهْرٍ نَبَضَآتِك




آوْ يَنْتَقِمْ مِنْ آحْدَآثِ آلأيَآمِ بِكْ .!




مُحْتَمَلْ جِدَاً آنْ تُصْدَمْ بٍـ هَذِهِـ آلحَقِيقَةِ بَعدَ آيَآمْ




•°يَحْدُثْ°•

زِلْزَالٌ فِيْ قَلبِكَ وَعَقْلِكْ وَكَيَانِكْ




تُفَاجَأ بٍـ حَرِيقٍ يَلْتَهِمُ آطْرَافَ ثَوبِكْ وَآعْمَاقِ قَلْبِكْ


آٍنَهَآ وَللأَسَفِ آلشَدِيدْ آلحَقِيقَهْـ



.!


قُلْ لٍـ نَفْسِكَ مَنِ آلمُخْطِئْ .!

مَنِ آلظَآلِمْ .!

فًـ آٍنْ لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً



وَلَكِنْ مَخْدُوعَاً

فًـ مِنْ حَقِكَ آنْ تَبْكِيْ قَلِيلاً مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ آلأخَدِيعَهْـ ؛

ثُمً آٍبْحَثْ فِيْ آلحَيَآةْ

سًـ تَجِدَ آلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ وَ آلأوفِيَآءْ كَذًلِكْ



..}

وَتَذَكَرْ



بٍـ آنَ آلحُبَ يَبْقَى فِيْ آلنِفُوسِ آلطَيِبَهْـ

وَيَضِيعْ مِنْ آلنُفُوسِ آلرَدِيئَهْـ


]..


فًـ ترى دُنيَآكَ شديدة آلقَسْوَهْـ ؛

،
.
مِنَ الــرُكـــآامـ جمعتُ قلمي
حتى يكتُبُ ماآ أمليهـ عليهـ
لكنهُـ إكتفىَ..
،
كُنتُ هنـــآا
فدوى