صارت مسائل حبنا كمسأله
إذا أردت جوابها ستحلها
لكن من بين المسائل كلها
ليست لنا في حبنا المهزله
إليك ياعشقي الوحيد بطفولتي
حتى كأنك صرت مثل خياليا
لي فيك ياعشق المهانة وقفة
بل فيك يا عشق الخيانة منزلة
أرجوك ياحبي الوحيد وقاتلي
لا تتتركيني ضحية في مقبره
إن المقابر أقفلت أبوابها
وستبقى مقفلة إلى أن أسأله !
هل كان حبي ضحية لخيانة ؟
أم كان حبي طيش عين زائغه ؟
إني أريد جوابه بلسانه
حتى أكون مصدقاً ما أسمعه.
