-الفقرة الأولي(بداية المقالب):في يوم من الأيام كان جلال جالس في أمان الله ومفيش أي حاجة بتحصل فجأه حس جلال انه جعان فقام يروح للتلاجة فلقي طبق كشري






و كان مكتوب عليه(لجمال فقط)....طبعا خد جلال طبق الكشري(بسسب كره جلال لجمال..وكمان مش هتفرق معاه).




وقعد جلال عشان ياكل و فجأه و هو بياكل الكشري حس ان درجة حرارة لسانه بدأت ترتفع،






و بدا يحس بالحر و أكتشف ان الكشري محطوط عليه كمية شطة تخليك يحصلك (بواسير) من أول معلقتين....وفجأه في المشهد الدرامي ده...ظهر جمال قدامه و هو بيضحك بسخرية و بيقوله:عشان تبقي تاكل أكلي تاني..ده جزاء اللي يعمل كده...استحمل بقا.








طبعا قام جلال و هو بيعيط من الحرارة و جري عشان يشرب ميه ساقعة و لقي ان الميه قاطعة و مفيش مياه....






وجري علي التلاجة عشان يلاقي أي حاجة تانية مفيش غير كيس طحينه خام.






و دلوقتي جلال في موقف صعب اما يبقي كده و اما يشرب الطحينه الخام المّره...وطبعا مسك جلال كيس الطحينه و فتحه وقام شربه كله...






بعد الحادثة جلال اتحول من طيب و هادي الي غاضب و منتقم يعني بالأحري ذي الثور....






وساعتها جمال مش قادر ينسي اللي حصل و هو بيقول بضحك:مش قادر أنسي وش جلال بعد الموقف ده و بدأ يجري ورايا و أنا مش عارف أجري بسبب الضحك حيث أني أنا كنت ميت حرفيا من الضحك...وفي الأخير مسكني جلال و وراني الجلاشه و ادّاني صوابع زينب هدية منه...وقاللي بعديها ماشي بدأت المعركة من دلوقتي.








ومن ساعتها بدأت المقالب ضد بعضيهم
وفي يوم من الأيام كان جمال بيعمل شوية تمرينات مع نفسه و بعديها بيمسح نفسه بالمنشفة...






المهم بعد ماخلص جمال التمرينات قام يمسح نفسه عشان العرق و بعد ما مسح نفسه لقي كمية حبر موجودة علي وشه...


انتوا مش متخيلين مدي الدهشه و الغضب اللي كانت علي وش جمال و ده كان لسببين:
-الأول:عشان هو عارف ان جلال هو اللي عمل كده.








-الثاني:ان الحبر مش بيطلع بسهولة من أي حاجة
ففضل جمال يغسل وشه حوالي عشر مرات بالصابونة عشان يطلع الحبر من وشه...




وبعديها فضل يدور جمال علي جلال عشان يوريه الجلاشة .




بس هو ملقهوش عشان هو كان في الشارع رايح مشوار مع والديه.






ولما رجع جلال من المشوار و لما فتحوا الباب كان جمال عايز يضرب جلال وجاي يضرب جلال راح ضرب جمال أبوه......يتبع :)
www.story3alnet.com
https://www.story3alnet.com/